Nahwu

تمرينات النَّحوي الثانية

الموضوع : أنشطة يومية 

بِتَرْ كِيْب محمّد طهر (١١٧٠۹۲۲)

القسم :  التَرْبِيَّة

الشعبة :  الغة العربية (د)

بمعهد الحكومية الاسلامية جورمي سيوو مترو

العام الدرسي٢٠١٢/٢٠١٣

" أَنْشِطَةُ يَوْمِيَّةٍ "

أَنا طَالِبٌ فِي الجَامِعَةِ الإِسلَامِيَّةِ حُكُومِيَّة سَتَيْن مِيتْرَا.إِسْمِي جُونِي كَاوِجَايَا. أَنَا أَسْكُنُ فِي القَرْيَةِ، إِسْمُهَا القَرْيَةُ الجَادِمُلْيَا فِي لَمْفُوغِ شَرْقِيَّةِ. أَنَا إِبْنٌ وَاحِدٌ مِنَ الثَلَثَةٌ إِخْوَانٍ. عِنْدِي أُسْرَةٌ صَغِيْرَةٌ الَّتِي تَتْكُونْ مِنَ الأَبُ و الأُمُّ وَالثَّانِيَةُ الصَّدِيقِي. فِي المَنْزِلِ أنَا أَحْيَانَا أَفْعَل مِن عَمَلٍ لِأُسَاعِدَ الوَالِدَيْنِ. مِثْلُ كَمَا غَسَلَ لِبَاسًا,إِنْطِبَاقَ وَ أَعْمَلُ شَيْئً لِأُسَاعِدَهُمْ.الكَثِرُ عَلَى الأَعْمَلُ كَماَ عَمَلًا للأَخْوَاتُ لِأَنَّ أُمِّي لَاعِنْدَ هَا بِنْتٌ. بَلْ إِذَا لِامْرِ مِنَ الأُمّكَمَ كَنَسَ بِلَاطٌ وَ غَسَلَ إِنِطِبَاقُ أَنَا لَارَدٌّ. فِي الصَبَحِ، أَوَلْتُ وَقْتِ مِنَ الصَّلَاةِ الفَجْرِ.بَعْدَهَا أَذْهَبُ إِلى المَزرَعَةِ لِنَفْرِ مَطَاطَ أَسْجَارُ. هُنَاكَ أَعْمَلُ عَمَلاً مِنَ السَاعَةِ الخَامِسَةِ أَوْ بَعْدَ الصَّلَاةُ الفَجْرِ إِلَى السَاعَةِ السَّابِعَة. بَعْدَ ذَلِكَ أَغْسِلُ بَدَانَ قَلِيْلاً قَبْلَ أَذْهَبُ إِلَي الجَامِعَةِ. أَحْيَانَا أَذْهَبُ إِلَى الجَامِعَةِ كُلَّ السَّاعَةِ الثَّامِنَةِ صَبَاحًا. أَذْهَبُ هُنَاكَ مَعَ الجَوَّالَةُ. جِئْتُ هُنَاكَ فِي السَّاعَةِ الثَّامِنَة وَالنِّصْفُ، أَنَا أَذْهَبُ مِنَ البَيْتِ نِصْفٌ سَاعَةً. هُنَاكَ أَدْخُلُ إِلَى المَسْجِدِ لِاالصَّلاَةِ الضُّحَى، أَسْتَرِحُ لَحْضَةٌ مَعَ قَرَأَ الكِتَبُ الدُّرُوسِ وَ غَيْرَهَا. ثُمَّ بَعْدَهُ أَذْهَبُ إِلَى المَكْتَبَةِ لِأَسْتَعِيْرِ الكِتَبَ وَ أَعْمَلُ الوَاجِب، لمِاَذَ أَعْمَلُ الوَاجِبَ هُنَاكَ..؟ أَنَا لَاعِنْدِي الوَقْتُ لِأَعْمَلُ الوَاجِبُ فِي الَّيْلِ لِأَنَّ الَّيْلُ هُوَا الوَقْتُ الإِسْتِرَاحَةِ. أَعْمَلُ هُنَاكَ بِقِرَأَةٍ الكِتَابَ ثُمَّ أَكْتُبُ فِي الحَاسُوْبِ المَحْمُوْلِ. إِذَا لاَ عِنْدِي الوَاجِبُ، أَحْيَانَا أُذَاكِّرُ دُرُوسًا قَبْلَ أَدْرُسُ فِي الصَّفِّ.أُذَاكِّرُ دُرُوسًا إِلَى السّاعَةُ الحَدِيَّةَ عَشَرَة. فِي السَّعَةِ الثَّانِيَةَ عَشَرَة أَدْهَبُ إِلَى المَسْجِدِ لِأُصَلِّى. كُلَّ بَعْدَ الصَّلَاة، أَقْرَأُالقُرْاَنَ. القُرْاَنُ عَمِلْتُ القَلْبِي بَارِدٌ. أَقْرَأُ ذَالِكَ خَمْسُ دَقَائِق. المَسْجِدُ هُوَا مَكَانُ جَمِيْلُلِأَقْرَءَ، أَكْتُبُ شَيْئًا، وَمَكَانُ لِلإِخْتِمَاءِ عَنِ الشَّمْسِ. لِأَنَّ أَدْخُلُ إِلَى الفَصْلِ لَدِى وَاحِدَةً سَاعَةً. عَادَةُ، أَنَامُ قَلِيْلاً قَبْلَ الدِّرَاسَة، أُحَدِّثُ مَعَ صَدِيْقِي أَو أَبْحَثُ عَنِ المَقَالَةِ. فِي السَّاعَةِ الوَاحِدَةُ أَدْخُلُ إِلَى الفَصْلِ لِأَدءرُسِ. أَدْرُسُ الدِّرَاسَةَ مِن السَّاعَةِ الوَاحِدَةِ إِلىَ الخَامِسَةِ. فِي الفَصْلِ، أَنَا مَعَ صَدِيقِي أَوْصَدِيقَتِي نَعْلَمُ بِجَمَعَةِ. نَحْنُ نَعْلَمُ عَنِ العِلْمِ القَوَاعِدُ، المِثَلُ كَمَا النَحْوِي، وَ الصّرْفِ، وَ الكِتَابَةِ، وَ إِسْتِمَاءِ، وَ المُحَادَثَةِ. كُلَّ يَوْمِ الأَرْبِعَاءِ نَحْنُ نَدْرُسُ عَنِ العِلْمِ العَام، كَمَا العِلْمُ الدِّرَاسَةِ الإِسْلَامِيَّةِ، العِلْمُ الدَّعْوَاةِ، الأُصْحُلُ الفِقْه، العِلْمُ القُرْآنِ. إِذَا المُحَاضَرَةُ غَائِبَةُ، نَحْنُ نَعْلَمُ عَنِ الدِّرَسَةُ المَضِيَّةُ، حَاصَةٌ مِنَ القَوَاعِدِ. هُنَالِكَ بَيْنَنَا فَحَمَ عَنِ القَوَاعِدُ. هُوَا مِنَ المَعْهَدِ. نَحْنُ نَدْرُسُ مَعَهُ بِمُنَاقَشَةِ أَوْ الدِّرَاسَات. لِأَنَّ نَحْنُ أَوَّالِ فِي القَوَاعِدِ، بَلْ نَحْنُ نَسْتَمِرُ مُحَاوَلَةُ لِنُعَلِّمَ عَنِ القَوَاعِدِ. نَحْنُ نُرِيْدُ نَفْحَمُ عَنِ ذَالِكَ، لِأَنَّ اللُّغَةُ العَرَبِيَّةِ هِيَ مُفْتَحِهَا عَنِ القَوَاعِدِ. نَحْنُ أَيْضًا نَعْمَلُ المَجْمُوْعَةَ التَّعْلِمُ اللُّغَةُ العَرَبِيَّةِ. مَعَ هَذَا المَجْمُوْعَة، نَحْنُ نُمْكِن أَنْ تَعْلِمَ اللُّغَةُ العَرَبِيَّةِ. فِي المَجْمُوْعَةِ تَبْحَثُ مِن َحَفَظَ المُفْرَدَاتَ، وَ مُحَدَثَةُ اليَوْمِيَّة، وَ قَوْلُ العَرَبِيَّةِ لَيْسَ فَقَطَ فِي المَجْمُوْعَةِ أَنَا أَبْحَثُ عَنْ العِلْمُ اللُّغَةِ، لَيْسَ فَقَطَ اللُّغَةُ العَرَبِيَّةِ بَلْ أَبْحَثُ عَنِ غَيْرِ اللُّغَة، كَمَا اللُّغَةُ الإِنْزِلِزِيَّةِ بِمُشَارِكَةِ عَنْ شَارِكَةً الإِنْزِلِزِيَّة فِي الجَاِمَعَةِ. هُنَاكَ، لَيْسَ العَدِيْدُ مِنَ الأَصْدِقَاءِ، أَنَا أَعْلَمُ عَنِ العِلْمُ القِيَادَة. أَنَا أُرِيْدُ أَنْ تَعْلِمَ اللُّغَتَيْنِ يَعْنِى العَرَبِيَّة والإِنْزِلِزِيَّةِ. لِأَنَّ اللُّغَتَيْنِ هِيَ اللُّغَةُ مِنَ الدُّنْيَا وَ الأَخِرَة. وَ أَنَا أُرِيْدُ أَفْحَمْ هُمَا. بَعْدَ الدِّرَاسَةِ فِي الجَامِعَةِ، أَرْجِعُ إِلَى البَيْتِ. أَنَا لَا أَسْكُنُ فِي البَيْتِ الَمثْوَى. قَبْلَ أَرْجِعُ أَنَا أَقْضِي الوَقْت لِلصَّلاَةِ العَصْرِ. ثُمَّ أَرْجِعُ مَعَ جَوَّلَةِ وَ جِئْتُ فِي البَيْتِ قَبْلَ وَقْتُ المَغْرِيبِ. بَعْدَ وُصُلَهُ، أَفُورَا لإِسْتِمَمِ البَدَانِ. أُصَلِّي صَلاَةَ المَغْرِيبِ أَوَّلاً، وَأَسْتَرِيْحُ قَلِيْلًا ثُمَّ أَكُلُ عَنِ عَشَاءٍ. بَعْدَ أَكُلْ، أَسْتَرِيْحُ مَعَ النَّوْمِ  وَأَسْمَعُ مُوْسِقَى. أَحْيَانَا إِذَا لَا أَعْمَلُ شَيْئً، أَنَامُ مُبَكِّرًا بَعْدَ الصَّلَاةِ العِشَاءِ. إِذَا لِي عَنْ وَاجِبِ، أَعْمَلُ بِأَشْرَعِ وَقْتًا، لِأَنَّ أَنَا مُتَعَبَةٌ جِدًّا بَعْدَ الدِّرَاسَةُ فِي الجَامِعَةِ. أَحْيَانَا أَيْضًا أُدَكِّرُ دُرُوسًا المَضِيَّةِ قَبْلَ النَّوْم، بَلْ قَلِيْلًا أَيْضاً. أَنَا نَادِرًا أُشَاهِدُ التِّلْفِزِيُّوْنَ، يُمْكِنْ فِي اليَوْمِ العُطْلَةِ. بَلْ، عِنْدَ العُطْلَةِ لَا يَزَالُ وَعَمَلَ الوَاجِبَ الَّذِي لَمَّ أَنْتَهِي. أَعْتَقَدُ اليَوْمِ العُطْلَةَ يُسَاوِي مَعَ اليَوْمِ آخَرَ، فَقَطْ فِي اليَوْمِ أَنَا عُلْبَةُ أَكْثَرُ الإِسْتِرَاحَةَ كَثِيْرَةٍ.كُلَّ وَقْتِ الفَرَاغِ، أَسْتَعِيْدُ عَنِ الهِوَايَتِي. هِوَايَتِي كَثِيْرَةٌ. المِثْلُ الرِّيَاضَةَ وَالقِرَأَةُ وَالمُوْسِقَةُ وَالخَطُّ. أَقْرَأُ فِي أَوْقَاتِ الفَرَاغِ. أَقْرَأُ كُتُبً جَدِيْدَةً وَ الرِّوَايَاتُ. أَنَا أَقْرَأُ القُرْآنَ فِي الَيْلِ أَوِ بَعْدَ الصَّلَاةِ المَغْرِبِ.أَنَا أَقْرَأُ الكِتَابَا فِي المَكْتَبَةِ. انَا أَشْتَرِي كِتَابَاجَدِيْدًا كُلَّ شَهْرٌ.وَالآنُ أَمْلِكُ مَكْتَبَةً صَغِيْرَةً فِي البَيْتِ. وَأَجْرِي فِي كُلِّ الصَبَاحِ وَلَعِبَ كُرَّةُ القَدَامِ فِي يَوْمِ العُطْلَةِ. أُمَرِسُ فِي المَيْدَانِ. أَحْيَانَا فِي المَسَاءِ، أَسْمَعُ المُوْسِقَى بَيْنَ أَقْرَأُ الكِتَابَ. أَلْعَبُ القِثَارَةَ مَعَ أَصْحَابُ فِي المَرْسَمِ.انَا أَنْمِى هَوَايَتِي. عِنْدِي هِوَايَةٌ أَنْ يُخَيِّطَ شَيْئً لِيَكُوْنَ لِبَاسًا، وَبِهِ يَسْتَطِعُ أَنْ يَجِدَ فُلُسًا لِدِفَاءِ الدِّرَاسَةَ. كُلَّ عِنْدِي الوَقْتِ الفَرَاغِ بَعْدَ الإِخْتِبَارُ النِّهَائِي، أَدْهَبُ مَعَ صَدِيقْيِ مِنْ أَصْدِقَاءِ الفَصْلُ إِلَى مَا اَحَبَّ فِيْهِم دَهَبَ إِلَى صَاطِئِ الْبَحْرِ، اِلَى الْمَلْعَبْ , أَسْوَاقِ  وَمِنْهُمْ  زَارُوإِلىَ عَائِلَتِهِمْ  وَأَصْدِقَائِهِمْ  لِيَتَحَاوَارُوا  دَرْسَهُمْ اَوْ لِيَتَوَاصَلُوْ خَوَاتَهُمْ  بَيْنَهُمْ  أَمَّا انَا أَحَبُّ اَنْ أَزُورَا أَصْدِقَائِى. وَإِلَى أَسَاتِدَنِى اَنْ أَطْلُبَ عِلْمٌ  شيئ وَأَحْبَرُ وَأَحْوَلُ عَنْ إِحْوَانِنَا فِى بَلَادِ الإِسْلَامِ الأُخْرَا لَقَدْ ذَهَبْتُ إِلَى الأُسْتَاذُ صَادِقُ البُرْهَانِ أَكْثَرُ مِنْ مَرَّةٍ . هُوَ مَتَخَرَّجُ مِن جَامِعَةِ أُمَّ لقُرَى فِى مَكَّةِ المُكَرَّمَةِ الأَسَانُ مَاهِرٌ فِى اللُّغَةِ العَرَابِيَّةِ وَيُحَرِّضُنِى اَنْ أَتَعَلَّمَ هَذِهِ اللُّغَةِ بِجِدِّ لِأَنَّ هَذِهِ اللُّغَةِ الُّغَةُ القُرْاَن . وَلُغَةُ الأَهْلُ الجَنَّةِ كَيْفَ نَفْهَمُ القُرْآن وَهُوَ كَلَامُ الله الَّذِى أُنْزِلَ إِلَى مُحَمَّدِ رَسُوْلُ الله صَلىَ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيْهِ هَدَى لِلنَّاسِ فِي هَذَ الحَيَاتِ الضَّيْقَةِ بِعْيَرِ هَذِهِ اللُّغَةِ وَجَدْتُ قِضَّهُ كَشِيْرَةُ عَنِ الأُسْتَاذِ عَنْ حَيَانِهِ عِنْدَ مَا يَنْعَلَّمَ فِى جَامِعَةِ أُمِّ القُرَا وَهُوَ يُحِبُّ القِصَّةَ قَدْ تَعَلَّمَ الأُسْتَاذُ صَادِقُ البُرْهَان إِلَى كَثِرُ كِبَارُ الشُّبُوخِ فِي هَذِهِ البِلَاد مِثْلُ سَيْخُ إِبْنُ بَارَالدِّي عِنْدَهُ خَلَاقَةُ العِلْم وَبِخُصُصْ عِلْمُ الفِقْهِ فِي دَخَلَ المَسْجِدِ الحَرَامِ . وَاَكْثَرُ مِنْ ثَلَاثُ مِائَةِ طُلاَّبُ جَلَسَ فِى هَذِهِ الخَلَقَةُ .وَاُسْنَادُ صَادِقَ البُرْهَانُ تَعَلَّمَ مِنْهُ عِلْمَ فِقْهِ وَعِلْمُ الفَرَائِضِ وَعِلْمِ الحَدِيْسِ وَهُنَكَ حَلَاقَةُ الأُخْرَ الَّتِى فَتَحَ تَسْبِخُ مُحَمَّدُ عَبْدَاللهَ النَّبِى اِلَ اَوْمَشْهُوْرِ بِشَيْخِ البَارَكَ هُوَ عَالِمُ فِي عِلْمِ اُصُوْلِ وَعَقَائِدُ وَرَقَ لَهُمَا.عِنْدِي قَارِبٌ، إِسْمُهُ مُحَمَّدٌ، هُوَا خَلِي لِي. عِنْدَ صَغِيْرٌ. نَلْعَبُ مَعًا وَنَذْهَبُ إِلَى المَدْرَسَةِ وَنَأْقُلُ وَنَظَحَكُ. أَنَا وَهُوَا مَعًا. هُوَا أَقْرَبُو أَصْحَابِي. يُسَاعِدُنِي عِنْدَمَا أَخْذَنُ. وَفِي اليَوْمِ الأَحَدُمَا حَمَلْتُ نُقُوْدٌ. وَذَادٌ إِلَى المَدْرَسَةِ، فَأَعْطَانِي فُلُوْسًا إِليَّ. لِأَسْتَرِي حُبْذَ وَهذَا لَيْسَ بِمَرَةٍ وَحِدً. بَلْ أَكْثَرُ مِنْ مَرَّاتٍ بَلْ أَحْيَنًا حَمَلَ مُحَمَّدٌأَنَا إِلَى شِرْكَةِ لِأَن كُلَّ سَوِيً. كَانَ مُحَمَّدٌ أَمْهَرُ التَّلَامِذُ فِي المَدْرَسَةِ العَلِيَّةِ وَالآنُ الحَالِيَةُذَهَبَ مُ. حَمَّدٌ إِلَى بُوْغُوْرِ لِإِسْتِمْرَارِ دِرَاسَتَهُ فِي الجَامِعَةِ إِبْنُ خُلْدٌ. وَ وَالِدِهِ أَخْبَرَإِليَّ عَنْ إِبْنِهِ أَنَّهُ يَسْتَرِكُ فِي الَجْنَةِ، دِرَسَةُ عُلُوْمُ إِبْنُ خُلْدٌ.